http://ascenteq.com/project/epdp

ሰራዊት ኤርትራ ቅድሚ ክልተ ሰሙን ብደረጃ ቦጠለንታት ናብ ሰራዊት ኢትዮጵያ ኢዱ ከም ዝሃበ፡ ነዚ ጉዳይዚ ዝተኸታተሉ ኣካላት ሰልፊ ደሞክራሲ ህዝቢ ኤርትራ ሓቢሮም። በቲ ሓበሬታ መሰረት እቲ ናብ ኢትዮጵያ ኢዱ ዝሃበ ሰራዊት ገሊኡ ብወገን ጋሽ ክኸውን እንከሎ እቲ ዝተረፈ ድማ ብወገን ዓሰብ እዩ።

ኣባላት ሰራዊት ኤርትራ ናብ ኢትዮጵያ ክኣትዉ ልሙድ’ኳ እንተኾነ እዚ ብደረጃ ቦጠለንታት ኢዶም ዝሃብሉ ቀንዲ ምኽንያት፡ መንግስቲ ህግደፍ “መነባብሮ ሰራዊት ምምሕያሽ” ብዝብል ሸፈጥ ዘተኣታተዎ ናይ ደሞዝ መተዓሻሸዊ ምዃኑ ስለ ዝተረድኡ እዮም። እቲ ሰራዊት ናይቲ ወሰኽ ደሞዝ ትርጉም ኣልቦነት ዝተረደአ፡ ካብቲ 1800 ናቕፋ ደሞዝ ሓደ ኣባል ሰራዊት፡ 150 ንጡረታ፡ 150 ንመስርሒ ገዛ፡ 150 ንደቂ ስዉኣት፡ 150 ንልምዓት ሃገር፡ ዝብሉን ካልእ ጉልባባትን ተጠቒሙ ናብ ካዝንኡ ምስ መለሰ ካብቲ ዝተረፈ፡ ብኢደ-ወነኑ 600 ናቕፋ ንቤተሰብ ወሲዱ ኣብ ኢድ ሓደ ኣባል ሰራዊት 300 ናቕፋ ጥራይ ክወሃብ ምስ ወሰነ እዮም። እቶም ነዚ ኣገባብ ዘይተቐበልዎ ኣባላት ሰራዊት ነቲ ኩነታት “ዝተሰርሐ ገዛውቲ ከፍርስ ዝውዕል መንግስቲ ገዛ ሰሪሑ ክህበና ዘይእመን እዩ” ብዝብል ከም ዝገለጽዎ’ውን እቲ ዝበጸሓና ሓበሬታ የረጋግጽ።

ብዘይካዚ እዚ ንረብሓኦም ስለ ዘይኮነ ኣባላት ሰራዊት ዘይተቐበልዎ ስርዓተ-ደሞዝ ዝወሃብ ነቶም ኣብዘን ዝሓለፋ 3 ዓመታት ብዘይምቁራጽ ኣብቲ ሰራዊት ዝጸንሑ ጥራይ ዝምልከት እዩ። በዚ መምዘኒ መሰረት ብህድማን ብዝተፈላለየ ካልእ ምኽንያትን ወጺኦም ጸኒሑም ናብቲ ሰራዊት ተመሊሶም ንዘለዉ ስለ ዘይምልከት፡ እዞም እዚ መሰል ዝተነፍጎም ብብዝሒ ብቐጻሊ ካብቲ መንግስቲ ክሃድሙ  ግምት ኣሎ።

ሓደ ካብ ነባራትን የማናይ ኢድ ህግደፍን ምዃኑ ዝንገረሉ ሜጀር ጀነራል ሃይለ ሳሙኤል (ቺና) ነዚ ኣገባብ ኣወሳስና ደሞዝ ስለ ዘይተቐበሎ ኣብ ናይ ገዛ ማሕዩር ከም ዝርከብ እውን ምንጭታትና ገሊጾም::

ቤት ጽሕፈት ዜና ሰዲህኤ

***************************

في الثامن من أكتوبر 2016م عقد السيد/ منقستئاب أسمروم رئيس حزب الشعب الديمقراطي الارتريمحادثات بناءة مع السيد/ توماس ماغنوسون مسئول العلاقات الخارجية بفرع الحزب الديمقراطي الاشتراكي السويدي بمنطقة غوتمبيرغ والقيادي البارز بمركز غوتمبيرغ لدمج اللاجئين والمهاجرين بالمجتمع المحلي. حضر اللقاء الي جانب الرئيس السيد/ زهايي قلتا عضو اللجنة القيادية لحزب الشعب الديمقراطي الارتري بإقليم أوربا ومدير راديو صوت الحرية بغوتمبيرغ.       

رئيس الحزب افتتح اللقاء بإزجاء الشكر والعرفان للسيد/ ماغنوسون لدوره المشهود في إثراء مهرجان ارتريا لهذا العام ( 2016 ) بفرانكفورت ونيله أعلى درجات جذب وإعجاب الجمهور عند إعلانه التعهد بتعزيز التضامن مع نضالات الشعب الارتري من أجل التغيير الديمقراطي. السيد/ ماغنوسون الذي عمل لسنوات بجنيف رئيساً لمنظمة ( الحراك العالمي من أجل السلام )، هو الآن أحد الناشطين الذين أسسوا مؤخراً رابطة ( ارتريا في قلوبنا ) بغوتمبيرغ والمهتمة بإلقاء الضوء علي قيم وتقاليد الثقافة الشعبية الارترية.          

أبرز نقاط اللقاء تركزت في الآتي:

1-    الانتهاكات الفادحة والجماعية لحقوق الانسان في ارتريا.

2-    القيام بكل ما يمكن عمله لمساعدة اللاجئين الارتريين بمعسكرات اللجوء السودانية والاثيوبية.

3-    أوجه المساعدات التي يمكن تقديمها لتحسين موارد وأوضاع كلٍّ من مدرسة ود شريفي للاجئين الارتريين ومعسكر جرحى ومعاقي حرب التحرير الارترية بكسلا.

4-    بحث إمكانية تقديم التدريب للناشطين المدنيين الارتريين في مختلف المجالات.

5-    المزيد من تحسين العلاقات بين الحزب الديمقراطي الاشتراكي السويدي الحاكم وحزب الشعب الديمقراطي الارتري.

6-    تنظيم سمينارات وورش تثقيف بالسويد لرفع وعي الشعب السويدي بأوضاع الشعب الارتري وما يتعرض له من قمع علي يد النظام الحاكم في بلاده. 

وفد الحزب مستفيداً من فرصة هذا اللقاء الدبلوماسي الهام اقترح اتخاذ المزيد من الخطوات نحو تطبيق القرارين المهمين للمؤتمر السابع والثلاثين للحزب الديمقراطي الاشتراكي السويدي المعقود بغوتمبيرغ قبل ثلاث سنوات والذَيْن وعد فيهما الحزب بالعمل علي مساعدة القوى الديمقراطية في رفع قدراتها علي إنهاء وإبطال دفع ضريبة ال2% غير القانونية وغيرها من الابتزازات المالية التي يمارسها نظام اسمرا علي الارتريين بالسويد وعموم المنافي الارترية.

في مذكرة عاجلة الي اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك قام حزب الشعب الديمقراطي الارتري بتذكير الهيئة العالمية بعدم وجود سبب وجيه يقضي بمنع اللجنة الدولية المكلفة من الأمم المتحدة بتقصي أوضاع حقوق الانسان في ارتريا من تقديم تقريرها الشفوي الي الجمعية العامة متأسيةً بسابقتها لجنة تقصي حقوق الانسان في كوريا الشمالية.       

في المذكرة المحررة في الرابع من أكتوبر 2016م والمعنونة الي فخامة الآنسة/ مارية إيمَّـا ميجيا رئيس اللجنة الثالثة تحت بند القضايا الإدارية المتعلقة بالقمة الواحدة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، في تلك المذكرة عبر حزبنا عن مرير الأسف وعميق الصدمة عندما علم بغياب التقرير من الأجندة الحالية التي من المتوقع أن تقدم فيها لجنة التحقيق تقاريرها الشفوية التي تتضمن ارتكاب جرائم ضد الانسانية في ارتريا خلال ربع القرن المنصرم.       

وأضافت المذكرة أن هذا النداء المتواضع الذي ينتظر كريم نظرتكم وتحرككم الإيجابي المتعلق بالوضع في ارتريا إنما هو نداء جمهرة من الارتريين التواقين الي العدالة والذين ينتظرون في قلق بالغ للخطوة المناسبة من الجمعية العامة للأمم المتحدة تجاه قرارات وتوصيات مجلس الأمم المتحدة لحقوق الانسان وما أعقبها من التقديم الشفوي لتقرير لجنة تقصي الحقائق والتي سوف تظل أعمالها ناقصة ومعيبة ما لم تشنف بتقريرها آذان المجتمع الدولي ممثلاً في الجمعية العامة، تماماً كسابقتها وشبيهتها لجنة كوريا الشمالية".         

وتضيف أيضاً "نسبةً لعلمكم التام بوضع حقوق الانسان في ارتريا سوف لن يكون في وسع هذه المذكرة المتواضعة أن تشرح الحالة المزعجة الفريدة للحقوق السياسية والانسانية السائدة في بلادنا" لكن حزبنا تحدوه الآمال العريضة بأن لا تذكره القمة الواحدة والسبعون للجمعية العامة للأمم المتحدة ب"ما فعلته القمة الخامسة بقضية الشعب الارتري العادلة في ديسمبر 1950م"          

إن حزبنا يخامره الخوف من أن لا تكون الجمعية العامة للأمم المتحدة تترَسَّــم خطى وزير خارجية امريكا جون فوستر دالاس الذي أعلن عقب الربط الظالم فدرالياً بين ارتريا واثيوبيا والذي تم تبنيه في ديسمبر 1950م "أن الشعب الارتري مظلوم في هذا القرار لأن مصالح استراتيجية لقوى أخرى اقتضت ذلك"    

في الأثناء سوف ينظم الارتريون في امريكا الشمالية تظاهرة ضخمة بنيويورك في السابع والعشرين من اكتوبر 2016م بالتزامن مع اليوم الذي من المفترض أو المتوقع أن تقدم فيه لجنة تقصي أوضاع حقوق الانسان في ارتريا تقريرها الشفوي الي الجمعية العامة للأمم المتحدة.

نعيش عصر تقدم وسائط الاتصال الاجتماعي الي أقصى حد، فقد أتيحت للبشر، أفراداً وجماعات، فرص عديدة للإدلاء بآرائهم حول أية قضية. كما أصبح بإمكان الأحزاب والتنظيمات السياسية إيصال رسالتها الي المستهدفين بها بأيسر الطرق. من تلك الطرق والقنوات الالكترونية البريد الالكتروني "الإيميل"، الموقع علي الانترنت، إسكايب، فايبر، يوتيوب، تويتر، فيسبك، مسنجر ...الخ. لذا لم يعد النقاش والإدلاء بالرأي بما في ذلك التصويت علي الآراء يستدعي اللقاء الشخصي والحضور الجسدي للمتناقشين، وبعد هذا الانتشار الواسع لتلك الوسائل هناك قلق علي مضامين ما ينشر من أفكار وموضوعات أكثر من القلق والخوف من وسيلة النشر. يجب أن يجري تلاقح فكري جاد وتبادل للرأي عبر التصويت الحر والمباشر بين طارحي الأفكار ومتلقيها من النخبة أو الجمهور. لا نعني بالتصويت فرض رأي بعينه علي المتلقي بل لابد من فهم المتلقي للموضوع فهماً عميقاً.

الأحزاب والتنظيمات السياسية الارترية اليوم تستعمل تلك الوسائل في إيصال رسالتها السياسية  الي أعضائها وسائر من تراهم مستهدفين ومعنيين بتلك الرؤى. إحدى أهم فوائد هذه الوسائل نشر وترسيخ مبدأ الشفافية. ومما لا يمكن تجاوزه في هذه الجزئية بالذات وجود تنظيمات تدعي أنها تنظيمات معارضة رغم عدم شفافيتها وغموضها في قضايا ومواقف عديدة. هل تمارس الأحزاب والتنظيمات السياسية الارترية المعارضة التصويت فيما بينها؟؟؟ من الطبيعي أن يتناول تنظيم أو حزب سياسي ما نقد الآخرين سلباً أو إيجاباً وأن يتلقى هو الآخر رأي الآخرين فيه، ولكي تصل الي خلاصة الرأي برفض أو قبول الرأي المطروح، عليك أن تتحلى بالحذر والوضوح في ذات الوقت. ليس من السهل علي نفس السياسي أن يصل الي حكمٍ قاطع علي السلوك أو الاتجاه السياسي لحزبٍ، تنظيمٍ، منظمةٍ ما. ذلك أن هكذا حكم يتطلب أدلة مادية يصعب دحضها، وما ذلك إلا لأن مستقبل علاقتك بمن حكمت عليه سوف يتأثر بذلك الحكم. خلاف ذلك يعتبر الأمر مجرد تهريج فارغ للمكايدة والاستهلاك.

في الوقت الراهن تدلي جميع تنظيمات المعارضة الارترية برأيها السياسي حول مستقبل البلاد بعد سقوط النظام الدكتاتوري الحاكم، والشعب الارتري بدوره سوف يحكم علي تلك التنظيمات بما أودعته في وثائقها من رؤى ويؤيدها أو يرفضها وفقاً لتلك الرؤى. والأمر ذاته يمكن تطبيقه علي التنظيمات حول رؤيتها لبرامج بعضها البعض. أما إلقاء القول علي عواهنه والتوزيع المجاني للتهم والنعوت علي التنظيمات فأمر لا يقود إلا الي خراب السلوك السياسي برمته.

كما أوضحنا آنفاً تحول عالم اليوم الي مسرح لتلاقي وتبادل الأفكار، والأخذ والرد فيما هو مطروح للنقاش، ومع ذلك نجد من هم ليسوا علي استعداد لتقبل الرأي الآخر أو حتى سماعه، وهذا سلوك ضار وخاطئ في عالم اليوم بالذات. وقديماً قال الأجداد: " أن تكون مستمعاً ذكياً خيرٌ من أن تكون متحدثاً ذكياً". البعض مستعد للإملاء علي الآخرين وغير مستعد للاستماع لهم. وهؤلاء لا شك سوف يحرمون حتى من الانتفاع مما هو إيجابي من آراء الآخرين. إنهم لا ينتبهون الي حقيقة أن مستمعهم ومن يملون عليه آراءهم لديه هو الآخر الرغبة في الاستماع اليه. ليس مقبولاً إلباس الآخرين ما ليس فيهم دون التأكد والتحقق من معلوماتك عنهم. والأنكى من ذلك أن تحكم علي الشخص في ذاته بتفسيرك الخاص لأفكاره ورأيك فيها. ومن أسوأ آثار مثل هذا السلوك الإضرار بقائل مثل تلك الآراء ومن ثم تجريده من الثقة بأقواله.

الظاهر من سلوك معظم تنظيمات المعارضة حتى الآن تضخيم حجم الاختلاف وتقليص مساحة الاتفاق، وهذا من مؤشرات عدم الثقة بالنفس، وللخروج من متاهة هذا السلوك المريض لابد لمن يتصدى للحكم علي الآخرين، فردا كان، تنظيماً أو جماعة أن يأتي بأدلة وبراهين موثقة علي ما يقول، سلباً أو إيجاباً، هناك اليوم أفكار متنوعة تطرح من مختلف الاتجاهات السياسية والمدنية من خلال مواقع الانترنيت والوسائط الالكترونية الأخرى، علينا أن نقرأها ونفهمها بإمعان ثم نحكم عليها بنزاهة وإنصاف. وهذه خطوتنا الأولى نحو اعتماد نهج التصويت الالكتروني في قراءة الأفكار والحكم عليها بالسلب والإيجاب.                            

ሰልፊ ደሞክራሲ ህዝቢ ኤርትራ ጨንፈር ኖርወይ ትማሊ 6 ጥቅምቲ 2016 መበል 5ይ ጉባኤኡ  ኣብ ከተማ ኦስሎ ብዓወት ኣሰላሲሉ። ኣብቲ ንልዕሊ 7 ሰዓታት ዝተኻየደ ጉባኤ፣ ዋና ጸሓፊ ጨንፈር ብጻይ ዳዊት ኣርኣያ ንኹሎም ተጋባእቲ ናይ እንቋዕ ብደሓን መጻእኩም ቃል ኣሚዑ፣ መደባትን ኣጀንዳታትን ጉባኤውን ብዝርዝር ኣብሪሁ።

ብምቅጻል፣ ናይ ደገፍ ቃሉ ከስምዕ ዝተዓደመ ኣቦ መንበር በርገሳዊ ማሕበር ሕብረት ኤርትራውያን ሓው ወልደኣብ ፍሰሃጼን ኣብቲ ጉባኤ ተረኺቡ ናይ ዮውሃናን፣ ሰናይ ድለትን፣ ሓቢርካ ንምስራሕ ድልውነት ንሱ ዝመርሖ በርገሳዊ ማሕበርን ኣስሚዑ። ሓው ወልደኣብ 5ይ ጉባኤ ጨንፈር ኖርወይ ብሓደ ወገን፣ ኩነታት ህዝብና ኣብ ውሽትን ዋጻእን ሃገር ኣብ ዝገደደ ሓደጋ ተሳጢሑ ኣብ ዝርከበሉ ህሞት፣ ብኻልእ ሸነኽ ድማ ኣብ ከርሲ ደምበ ደለይቲ ፍትሒውን እንተኾነ፣ ንእዋናዊ ቃልሲ ደለይቲ ፍትሒ ከምዘየሎን፣ ከምዘየድምዕን ገሩ ንኽገልጽ፣ ንናይ ናጽነት ብረታዊ ገድሊ ህዝቢ ኤርትራን ጀግንነታዊ ታሪኹን ምስ ሽፍትነትን ገበንን ኣዛሚዱ ብምግላጽ ንዝተኸፍለ ረዚን ናይ ህይወት ዋጋውን እንተኾነ ብኮንቱነት ዝገልጽ፣ ንናጽነትን ልዑላውነትን ሃዝብን ሃገርን  ኤርትራውን ዘይቅበልን ምስ ኢትዮጵያ ሓድነት ኣብ ዝብል ማኣዝን ዝስሕብ ብደረቱ ዝሓስብ ሓይልታት ተቀልቂሉ፣ ንማኣዝን ሃገራዊ ቃልስና ኣንፈት ንምስሓት ህርድግ ኣብዝብለሉ ኩነታት ይከየድ ከምዘሎ ብምሕባር፣ ሰልፊ ደሞክራሲ ህዝቢ ኤርትራ ካብ ማንም ግዜ ንላዕሊ ጸኒዑን ሓዪሉን ክሰርሕ መድረኽ ይጠልቦ ኣሎ ክብል ኣተሓሳሲቡ። ብምቅጻል ብጻይ ወልደኣብ፣ ሰልፊ ደሞክራሲ ህዝቤ ኤርትራ ብደረጃ ዓለም ኮነ ብደረጃ ጨንፈር ኖርወይ፣ ንዝተፈላለዩ ኤርትራዊ ሓይልታት ኣብ ምውህሃድን ኣብ ምቅርራብን ክጻወቶ ዝጸንሐ ታራ ዓቢይ ከምዝኾነ ብምግላጽ፣ ሕጅውን እንተኾነ ከይተሓለለ ክቅጽሎ ብምልባው፣ መቃልስቲ ኣሕዋት ናይዚ ከምዚ ዝኣመሰለ ጽኑዕ ሰልፍን ጽኑዓት ኣባላቱን ምዃን ድማ የሐብነናን የዅርዓናን እዩ እንክብልውን ምስጋኑኡን ኣድናቆቱን ገሊጹ።

ኣባል ፈጻሚት ሽማገለን ኣቦ መንበር ቤት ጽሕፈት ጉዳያት መንእሰያትን ሰልፊ ዲሞክራሲ ህዝቢ ኤርትራ ብጻይ መድሃኔ ሃብተዝግውን ኣብቲ ጉባኤ ተረኺቡ፣ ብቀዳምነት ብሽም ኣቦ መንበር ሰልፊ ብጻይ መንግስተኣብ ኣስመሮምን ኣቦ መንበር ዞባ ኤውሮጳ ኣቶ ኢሳቅ ወልደማርያምን ንተጋባእቲ ምዉቅ ሰላምታን ናይ ዕዉት ጉባኤ ሰናይ ምንዮትን ቃል ኣስሚዑ፣ ብምቅጻል ድማ ጉዕዞ ሰልፍን ዓወታቱን ድኽመታቱን ድሕሪ 2ይ ጉባኤ ሰልፊ ኣብ ዝብል ኣተኲሩ መብሪሂ ሂቡ። ኣብ መደረኡ ብፍላይ ኣብቲ ማእከላይ ባይቶ ሰልፊ ኣብ 7ይ ዓመታዊ ኣኼባኡ ግቡእ ግምገማ ሰልፊ ብምክያድ፣ ተተሓሒዝዎ ዘሎ ሰልፊ ናይ ምሕያልን ምሕዳስን መደባትን ዕማማትን ናይ ስራሕ ኣከፋፍላን ብዝምልከት ሰፊሕ መብሪሂ ብምሃብ፣ ኩሉ ኣባል ሰልፊ ድማ ብማዕረ ሓላፍነትን ዓቅሙ ዘፍቅዶ ኣበርክቶን ብምግባር ንትግባረ ናይዚ መደባት ዕዉት ክገብሮ ኣተሓሳሲቡን ተላቢዩን።

ብምኽታል ንጨንፈር ካብ ራብዓይ ጉባኤ ክሳብ 5 ጉባኤ ብዓቢይ ሓላፍነት መሪሑ ዘብጸሐ መሪሕነት ዓመታዊ ጸብጻባቱ ንተጋባእቲ ኣስሚዑ፣ ተጋባእትውን ዘትዮምሉን ተመያዪጦምሉን።

ድሕሪ ጸብጻባት ምስማዕን ምምይያጥን ጉባኤ ሰክረታር ጉባኤ ብምምራጽ፣ ንነውሕ ግዜ መደባትን ዝቅጽል ዓመተ ስራሕ  ክዕመሙ ዘለዎም መደባት ኣብ ምምዳብን ናይ ስራሕ መምሪሒታት ኣብ ምንዳፍን ኣሕሊፉ። ዲሕሪ ምንዳፍ ናይ ስራሕ መምሪሒታትን ምድላው ዓመታዊ መደባትን ምክፍፋል ስራሕን፣ ጉባኤ ሓዲሽ መሪሕነት ኣብ ምምራጽ ሰጊሩ፣ ኣብ ዝሕለፈ ዓመት ብሓላፍነት ንዘገልገሉ ግቡእ ምስጋና ድሕሪ ምቅራብ ድማ፣ ብደሞክራስያዊ ኣገባብ መሪሕነት ጨንፈርን ተቆጻጻርቲ ጨንፈርን መሪጹ፣ ጉባኤኡ ብዓወት ዛዚሙ።

ክፍሊ ዜናን ሓበረታን ሰልፊ ደሞክራሲ ህዝቢ ኤርትራ ጨንፈር ኖርወይ

بعث حزب الشعب الديمقراطي الارتري في الرابع عشر من اكتوبر 2016م ببرقية تهنئة حارة الي السيد/ أنتونيو غوترس الذي سبق له العمل مفوضاً سامياً للمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وذلك بمناسبة اختياره لمنصب الأمين العام الجديد للأمم المتحدة.

برقية التهنئة نقلت الي المسئول الدولي الجديد تحايا وتهاني وفرحة اللاجئين الارتريين في شتى أصقاع العالم بهذا الحدث العالمي السار. كما أشادت المذكرة بجهوده العظيمة في تخفيف معاناة اللاجئين الارتريين وتكبده المشاق والتحديات لتفقد أحوالهم مباشرةً وعن كثب.

السيد/ غونترس في جولة ميدانية بمعسكر الشجراب للاجئين الارتريين بشرق السودان أثناء توليه منصب المفوض السامي للمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في يناير 2012م 

مشيدةً بمواقفه الشجاعة حيال انتهاكات حقوق الانسان الارتري ناشدته المذكرة إيلاء هذا الملف الاهتمام الكافي والمستحق وذلك بإجراء كافة الترتيبات اللازمة لتمهيد الطريق أمام وصول تقارير وقرارات أجهزة الأمم المتحدة المعنية الخاصة بارتريا الي نهاياتها الطبيعية العادلة.

المذكرة أيضاً معربةً في الوقت ذاته عن مخاوفها من إفلات مسئولي النظام من مرتكبي الجرائم ضد الانسانية من العقاب شددت علي الحيلولة بين هؤلاء المجرمين القتلة وبين العقاب المنطقي المستحق والردع بما يتناسب وثقل جرائمهم.

من جهةٍ أخرى ناشدت المذكرة سيادة الأمين العام الجديد للأمم المتحدة تنشيط وتقوية أداء مجلس حقوق الانسان الافريقي مع ضرورة التحقيق النزيه مع مرتكبي الجرائم ضد الانسانية وتسليمهم للعدالة الدولية.

ببالغ الحزن والأسى تلقت اثنان من المنظمات غير الحكومية المسجلة بكلٍّ من فرنسا وسويسرا والعاملة في المشاريع الانسانية غير الربحية وفاة الأستاذ/ عثمان أحمد الناشط الانساني والمقاتل السابق من أجل الحرية والذي حدثت وفاته بكسلا بالسودان في السادس والعشرين من سبتمبر 2016م، هذا وقد كان الهدف الأول لهاتين المنظمتين دعم ومساندة المشاريع المختلفة لمصلحة تعليم الأطفال اللاجئين الي جانب الاهتمام بمعاقي حرب التحرير الارترية الذين لا يحظون برعاية أسرية مباشرة.  

عمل عثمان أحمد لسنوات عديدة مديراً فمشرفاً علي كلٍّ من معسكر المعاقين بكسلا ومدرسة اللاجئين الارتريين بود شريفي القريبة من الحدود الارترية السودانية. المنظمتان هما اتحاد المعاقين الارتريين المسجل بفرنسا منذ 15 عاماً وله فروع في أنحاء عديدة من العالم وقد كان يرعى ويهتم بحوالي الثلاثين معاقاً ارترياً بمدينة كسلا، والرابطة السويسرية لدعم الأطفال الارتريين المسجلة بسويسرا وقد ظلت منذ أحد عشر عاماً تدعم مدرسة اللاجئين الارتريين بود شريفي التي توفر التعليم الأساسي لما يربو علي 600 طالب ارتري يدرسون فيها منهجاً ارترياً بلغاتهم الوطنية.  

فور تلقيهم النبأ الحزين بعث كلٌّ من السيد/ تسفاي تخلزقي رئيس اتحاد المعوقين الارتريين بفرنسا وصوفيا عمار عن الجمعية السويسرية لرعاية الأطفال الارتريين ببرقيتـَـيْ عزاء الي زملاء المرحوم ومتلقي الدعم الانساني بشرق السودان.

نشرت برقية الاتحاد بالمواقع الالكترونية الارترية بينما بعثت الجمعية السويسرية ببرقيتها الي كلٍّ من أسرة الفقيد والمدرسة عبر الدكتور/ هبتميكائيل تخلي المسئول الأعلى عن المدرسة بحكم رئاسته لاتحاد جمعيات الهلال والصليب الأحمر الارتري، وقد أكد الدكتور/ تخلي أنه وزملاءه سوف يبذلون كل جهد ممكن لسد الثغرة الكبيرة التي خلفها رحيل الفقيد، في الوقت ذاته أعرب الأب/ قبراي بإيدماريام منسق الجمعية بكسلا عن أسفه العميق للفقد المؤلم واصفاً المرحوم بالتواضع وطيب المعشر.

خلال ما مضى من الأعوام كان كلٌّ من المنظمتين تتلقيان عن طريق المرحوم التقارير الإدارية والمالية المنتظمة والدقيقة عن مشروعاتهما بكسلا وود شريفي.   

.

ولد الراحل عثمان أحمد في منتصف الخمسينيات من القرن العشرين بضاحية إمبادرهو القريبة من العاصمة أسمرا والتحق بالكفاح التحرري المسلح في العشرين من عمره، حيث فقد في المعارك يده اليمنى، في السنوات الأخيرة عانى عثمان معاناة شديدة من مرض الفشل الكلوي، هذا وبينما تلقى وعداً من مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين بالعلاج خارج السودان وأخذ يعد العدة للسفر سبقت علاجه الأقدار والأجل المحتوم فرحل في الساعات المبكرة من صباح السادس والعشرين من سبتمبر 2016م، علي الرغم من فقد ذراعه الأيمن ومعاناته الطويلة من مرض الفشل الكلوي لم يتوقف عن القيام بواجباته الكاملة تجاه المشاريع الانسانية التي تولى رعايتها والإشراف عليها إشرافاً يومياً مباشراً، ألا رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح الجنات وألهمنا وذويه الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا اليه راجعون.

The UNHCR reported on 26 October that at least 3,800 migrants/refugees died in the Mediterranean Sea so far this year. It said this is the largest figure of deaths counted in one year in the recent sad history of  this sea. The figure for the year 2015 was given to have been 3,771 deaths. How many of the Eritreans? No one knows. Migrants reported missing in the past two years were reported to be 3,930. How many of them Eritreans? No count is taken for a fast emptying nation with a government that cares less about the suffering and loss of its own people.

The French newspaper Tribute de Genève reported on Thursday, 27 October, quoting agencies that the rate of death was one out of every  47 persons who tried to cross the Mediterranean from Libya to Europe during the current year. The rate was 1 death out of 88 for the e 330,000 persons who crossed the Mediterranean as a whole This route was described to have been "the deadliest" ever in record.

Some estimates give the figure of up to 30,000 deaths in the sea in recent years while trying to reach the shores of Europe for safety. But even Europe cared less at least until Lampedusa of 3 October 2013 when 368 refugees, almost all save six were Eritreans fleeing from Africa's most repressive regime.

And who will tell even an estimated figure of Eritrean deaths in the Mediterranean Sea at least during the past ten years?  No one. The regime in Eritrea, which has been there for 25 years since the country became independent, did not even care to take census of its own population let alone to try to know how many died in the deserts and the high seas.

 The last time Eritreans were counted in an official census was in 1931 when they were about 600,000. Today, after 85 long years, the count remains unknown: some estimates put the population at about  3m while UN estimates reach the figure of 6.5m. This is one indicator of the absence of a properly functioning government in that cares to take count of own people.