لجميع الدكتاتوريين في التاريخ العالمي سمات مشتركة تتلخص في التالي:

1-    يحرصون علي أن يكونوا مرهوبي الجانب

2-    تحت الزعم بوجود أعداء للأمة يعمل الدكتاتور علي إسكار الشعب بسيمفونية الوطنية (nationalism)

3-    لا يسمحون بوجود أي رأي مخالف لهم، كما يشجعون ويعطون الأولوية للانضباط والطاعة والإخلاص لهم.

4-    يميلون الي العزلة وإخفاء كل شيء يتعلق بهم.

تلك السمات تنطبق علي إسياس أفورقي ونظامه بنسبة مئة بالمئة، وكأن الجيش الحالي قليل وغير كافٍ نراه في خطابه التلفزيوني السنوي الأخير في الثلاثين من ديسمبر 2014م يقول: إن كل الشعب جيش، وبالتالي يعرب عن نيته السافرة في تجنيد وتسليح كافة أفراد الشعب، ليس هذا فحسب، بل ورغم إبداء حيرته إزاء تزامن فصل الشتاء وحملة التجنيد الحالية إلا أنه لم يخف إعطاءه الأولوية للتجنيد والتدريب. إن إسياس لا تهمه أوضاع الشعب بقدرما يهمه الإبقاء علي سلطته. لا يهمه من أمر الشعب إلا أن يبقيه ساهراً قلقاً بحجة حماية الوطن من الأعداء والغزاة.

بل برر إسياس سياسته للعسكرة الشاملة التي لا تستثني أحداً بأن أنكر علي الشعب النوم في الأسرّة مشنعاً عليه ذلك بالمقارنة الظالمة وغير المنطقية بين الشعب الذي ينام علي سرير وبين الجيش الذي يفترش التراب ويلتحف السماء علي حد زعمه، لقد ساق كل تلك الأحاجي والألغاز المربكة عن وضع الجيش والشعب لتبرير العسكرة الشاملة حتى ينام الجميع في الخنادق وتخلو المدن والقرى والحقول والمراعي من الناس. وحتى تشمل العسكرة الجميع، شيباً وشباباً، أقفل أبواب الجامعة الوحيدة في البلاد وكل مؤسسات التعليم العالي والثانوي وأبدلها بثكنات التدريب العسكري، إنه يستهدف بهذه العسكرة بث الرعب في قلوب الشعب الارتري وقلوب حكومات وشعوب الدول المجاورة وإقلاق راحة المنطقة بأكملها.

وعن سؤال عن إنفاذ الدستور أجاب الرئيس قائلاً: ( نسبةً لأن الكل يعلم أنه كان هناك دستور لن أقول لك: نعم كان لنا دستور لكنه مات أو بعث من جديد...الخ، كما لا أود تعليق الأمور علي شماعة ما واجهنا خلال الخمس عشر عاماً الماضية من تحديات، حيث كنا مهددين في وجودنا، سيادتنا، نمونا وتنميتنا، ولكن ولأن معظم حقب مسيرتنا السياسية كانت غالباً ما تعاق بالكثير من المعوقات والتدخلات الخارجية في الأغلب من عواصف وأمواج وأنواء، لذلك كله مضت وثيقة الدستور الي حال سبيلها بغير إنفاذ ولا إعلان ).

إن الزعم بموت الدستور أو اهترائه بهذه اللهجة المستترة واللا مسئولة إنما هو استخفاف بالأموال والجهود التي أنفقت علي إعداد وإنفاذ تلك الوثيقة من قبل الشعب وبرلمانه والدول والحكومات الصديقة، وإذا افترضنا أن الأموال قد فقدت ولن تعوض وأن الوثيقة قد تآكلت فهل الشعب والبرلمان المصادقان علي الوثيقة والشاهدان الحيان عليها أيضاً قد هرما وفارقا الحياة، أم أصبحا عنده نسياً منسياً؟؟؟!!! إنه لأمرٌ يدعو الي الرثاء والخجل.

إنه بينما حاول أن ينزه نفسه عن تبرير تأجيل عملية إنفاذ الدستور بالعوامل الخارجية، إذا به يناقض نفسه زاعماً أن عملية تأجيل أو موت الدستور لا تعود اليه بقدرما تعود الي عوامل وتدخلات خارجية، وكأنما دستور البلاد هو دستور الأمم المتحدة أو دستور حلف الأطلنطي!!    

   

إن الدستور وثيقة عقد اجتماعي(social contract) بين الشعب والحكومة، لذلك وبحكم أن الشعب هو الطرف الأول والأهم في ذلك العقد فمن صميم حقه أن يعلم بأي تعديلات تجرى عليه أو ما يتعرض له من تأجيل أو وفاة كما زعم الرئيس. قرار الحرب هو الآخر قرار سيادي يعود للشعب أو برلمان يمثله وليس فرد أو جماعة حاكمة، لذلك كان من العبط والاستعباط الجدل حول ضرورة قرار الاعلان من عدم اعلانه، إن من يسعون سراً هذه الأيام لتمهيد الطريق لدستور إسياس يحاولون إقناعنا بأن نتناسى ونتجاهل الجدل حول اعلان الدستور ومن وضعه. إن الدستور لا يمكن إعداده أو إجازته أو إنفاذه في الظلام والغرف المظلمة كما يفعل أفورقي الآن، لا يتم شيء حول الدستور إلا بواسطة الشعب صاحب القرار الأول في التشريع.

عودنا إسياس أفورقي نهاية كل عام، أن يزعم أن العام المنصرم قد أنجز مهاماً تستشرف القفز الي إنجازات العام القادم، كما تعود إلهاءنا بالآمال والأحلام والتمنيات والوعود في كل عامٍ جديد. واليوم أيضاً كرر في هذا العام مزاعمه المعهودة كل عام، فهو قد رفع قفاز التحدي والرهان أمام المشاهدين والمستمعين بكل غرور عندما قال: انظروا الي ما أقول لكم خلال ثلاثة أشهر فقط لا ثلاث أعوام، وجعل يعدد الإنجازات الموعودة خلال العام الحالي 2015م في مجالات الزراعة، الثروة البحرية، الصناعة، التعدين ....الخ. ولكن الواقع يكذب ذلك كما ظل يكذب كلَّ عام كلَّ المزاعم الإسياسوية المتكررة، لذلك لن نستطيع تحقيق شيء من وعود هذا العام دعك من أن نستشرف أو نقفز الي منجزات العام القادم، بل العكس، فنحن إما أن نظل حيث كنا وإما أن نتراجع الي الخلف خطواتٍ وخطوات.

إن نظام إسياس الدكتاتوري الذي يتلون كالحرباء يلبس أمام حكومات العالم لبوساً وأمام شعبه لبوساً آخر، فهو لكي يخرج من عزلته العالمية والاقليمية يعد حكومات الغرب بإنفاذ الدستور، تحديد مدة أداء الخدمة العسكرية الإجبارية ب18 شهراً، إتاحة الحقوق والحريات الانسانية ...الخ. وعلي العكس من تلك الوعود المعسولة للأجانب فإنه قد توعد كل من هاجر وترك بلاده دون إذن بأشد وأفظع العقوبات والتهديدات، إنه زعم أنه أعز نفساً وشموخاً من زعماء الغرب، كما أن تلفزيونه لا يعرض إلا سوءات الآخرين موارياً النظر عن سوءاته.

إن من يعرف غدر إسياس وكذبه لن يصدق تلك الوعود التي يسوقها عاماً إثر عام، بالأمس قال إنه أقرَّ بالنظام التعددي قبل أن يصبح موضة عالمية كما هو اليوم، واليوم ابتلع وعوده السابقة وتنكر لكل من ناضل أو عمل أو انتظم يوماً خارج حزبه الهقدف، وتحدى من خالف الهقدف الرأي بان يبحث عن مكان لرأيه في االفضاء لا في الأرض. وبعد أن أرهق كاهل الشعب والعالم ضجيجاً بوضع وإنفاذ الدستور ها هو اليوم يعلن أمام الملأ موت ذلك الدستور قبل أن يعلن، كأنه يقول لنا: إنه مات قبل أن يولد. إنه بعد أن ظل يشبع الشعب وعوداً وردية بالحرية، العدالة، الديمقراطية والأمن والاستقرار ها هو اليوم قد تحول الي دكتاتور جلاد يذيق شعبه الذل والهوان، ويبقي رفاق نضاله ومن توجوه رئيساً عليهم وعلي البلاد رهن السجون بلا إدانة ولا محاكمة. إذاً فليس مستبعداً أن يتناسى وعود عامه هذا ويفاجئنا بأقوالٍ أو أفعالٍ مناقضة تماماً لما وعدنا.

ኣብ ወርሒ ታሕሳስ 2014 . 3667 ኤርትራውያን ናብኣብ ምብራቕ ሱዳን ዝርከብ መደበር ስደተኛታት ሸገራብ ኣትዮም። ዝርዝር ናይዞም ናብ ሸገራብ ዝኣተዉ 3667 ስደተኛታት ድማ፡ ከምዝስዕብ ኢዩ።

             ትሕቲ 5 ዓመት
                 ካብ 5-18  ዓመት               
             ልዕሊ 18 ዓመት
                  ድምር
          ደቂ ኣንስትዮ                        26                           119                        312                       457
         ደቂ ተባዕትዮ                        48                           362        
                     2800                     3210
              ድምር                        74                  481                      3112                     3667
Friday, 23 January 2015 12:34

መኤረምታ

Written by

እቲ ንዕለት 24-01-2015 ክግበር ተመዲቡ ዝነበረ ሰላማዊ ሰልፊ እቲ ተረኽቦ ምሰቲ ተልእኾ ስለ ዘይተቓደወ ሰላማዊ ሰልፊ ተሰሪዙ ኣሎ።

          መጸዋዕታ ንዅሎም ኤርትራውያንን ካልኦት ዜጋታትን

ህጹጽን ኣገዳሲን ሰላማዊ ሰልፊ ብምኽንያት ሓደገኛ ቅትለት ኤርትራዊ መንእሰይ ካልድ እድሪስ ባህራይ ኣብ ድረስድነር ሃገረ-ጀርመን ብግዱሳት ጀርመናውያንKhaled Idris ተጣበቕቲ መሰል ደቂ ሰባት ተበግሶን፤ ኤርትራውያን ማሕበራትን፤ ንጽባሕ ቀዳም ዕለት 24-01-2015 ልክዕ ሰዓት 14.00 ድሕሪ ቀትሪ ኣብቲ ልሙድ ቦታ ሃውፕት ባንሆፍ ፍራንክፈርት (Hauptbahnhof Frankfurt) ተበጊሱ ኣብ ኮንስታብለርቫኸ (Konstblerwache) ዝዓልብ ሰላማዊ ሰልፊ ክግበር ስለ ዝኾነ ኣብዚ ኣገዳሲን ህጹጽን ሰላማዊ ሰልፊ እዚ ክንሳተፍ ናይ ኵላትና ኤርትራውያን ሓላፍነት ምዃኑ ንሕብር።

ጊዜኣዊት ኣዋሃሃዲት ሽማግለ

ተቓውምቲ ሓይልታትን ህዝባውያን ማሕበራትን ኤርትራ      

ፍራንክፈርት ጀርመን

EPDP Information Office

To rededicate themselves for renewed and more effective struggle in the New Year, two of the three branches of the Eritrean People’s Democratic Party (EPDP) held their respective meetings during the first three weeks of January 2015.

Germany Brabches1The 3 January meeting of the EPDP branch in Cologne/Bonn and environs was addressed by the chairman of the German sub-zone, Mr. Tesfamariam Kibreab, Cologne branch chairman, Mr. Andebrahan Yohannes, Mr. Ibrahim Atta, finance officer for the Cologne branch, and Mr. Haji Salih Saeed, chairman of the Frankfurt branch, who updated the meeting on latest developments affecting Eritrea and its people and urged members to work with dedication to mobilize youth for the struggle.

Germany branches2Meanwhile, the EPDP branch for Frankfurt and environs, which held its New Year meeting on 18 January, was addressed on different subjects by Mr. Afeworki Abbai, leadership member of the German sub-zone; Haji Salih Saeed, Frankfurt branch chairman; Ms Feven Gideon, general secretary of the Frankfurt branch, and Mr. Kibrom Andom, finance officer of the branch. Besides discussing current events and problems facing Eritrean refugees, the speakers reminded branch members of the responsibilities awaiting every party member to promote the objectives of the current struggle to remove a repressive regime and replace it by a democratic system of governance.   In particular, Mr. Afeworki Abbai presented a well prepared awareness lecture on the character of the dictatorial regime in Asmara and the role of the young generations of Eritreans both at home and in diaspora.




Thursday, 22 January 2015 12:05

Martin Hill obituary

Written by

Martin Hill

By Caroline Hill

Martin Hill first went to Africa in 1965 to teach English in Uganda

My father, Martin Hill, who has died of cancer aged 71, championed human rights in Africa for more than 32 years during his career with Amnesty International. 

He was instrumental in exposing the human rights violations committed in Ethiopia and Eritrea by the Derg military force, many of whom were subsequently convicted of genocide and crimes against humanity. He campaigned tirelessly for the release of dozens of prisoners of conscience, including Netsanet Belay, who is now Amnesty International’s Africa research and advocacy director. 

Martin, who was based at the Amnesty secretariat office in London, helped human rights activists in east Africa, including those in Somalia who sought to build a human rights foundation in a country with no central government. He was a founding member in 2005 of the East and Horn of Africa Human Rights Defenders Project

His commitment and compassion touched all those with whom he worked. He was greatly respected by the survivors of human rights violations and the victims’ families. 

Martin was born in Leeds, to Dudley Hill, a clergyman, and Nancy (nee Bates). From Durham school he went to Downing College, Cambridge, where he graduated in classics. He inherited his parents’ musical talents and was an accomplished pianist.

In 1965 he went to teach English in Uganda. He subsequently lived in Kitui, Kenya, with the Kamba people and wrote a dissertation that earned him a PhD in social anthropology from the London School of Economics. In 1976 he joined Amnesty and worked as a researcher on east Africa, and especially the Horn of Africa, until his retirement in 2008. 

During his time at Amnesty, he taught at the University of London and was a visiting research fellow at the Institute of Commonwealth Studies. After retiring, he continued to work on human rights in Africa and wrote reports on minority rights in Somalia, trials in Ethiopia and child soldiers in Eritrea.

Martin was passionate about gardening and RHS flower shows. He loved art and music, and delighted in his collection of African headrests. He was on the council of the African Studies Association and the Anglo–Somali Society and was a keen supporter of the Black Cultural Archives, in Brixton, south London.

He is survived by his wife, Dawn, whom he met at the LSE and married in 1972, and by two children, Andrew and me, a grandson, Lewis, and his sister, Rachel.

Source=http://www.theguardian.com/theguardian/2015/jan/21/martin-hill-obituary

قامت السلطات السودانية بالمعسكر بتوزيع الألف معتقل من سكان المعسكر علي سجون كلٍّ من كسلا، حلفا الجديدة وخشم القربة. وبعد اعتراض مفوضية اللاجئين الدولية علي ذلك ومطالبتها بإعادة الأبرياء منهم الي موقعهم بالمعسكر وعدم الطرد الجماعي الي بلادهم لمن يدانون منهم، واستجابةً لذلك فقد أطلق فوراً سراح 400 منهم وأفادت السلطات أن البقية يخضعون للتحقيق علي أن يقدموا فيما بعد للمحاكمة التي تقرر وضعهم النهائي.

وعن ضحايا الغرق فقد أفادتنا المصادر بأن جهود البحث قد أسفرت عن العثور علي جثة واحدة، وبذلك يبلغ عدد الجثث المعثور عليها التسع جثث، وهناك عدد كبير يتلقون العلاج بالمستشفى جراء إصاباتهم أثناء تعرضهم للضرب من السلطات.

من جهةٍ أخرى طالب حزب الشعب الديمقراطي الارتري عبر مذكرة لمفوضية اللاجئين بالأمم المتحدة بتحمل المفوضية مسئوليتها عن سلامة وحفظ حقوق اللاجئين بالمعسكر.

بعد حياةٍ عامرة بالنضال المخلص والطويل في مختلف المواقع العسكرية والمدنية ، رحل المناضل علي عامر محمد حسب الله عن دنيانا الفانية في الثالث من يناير 2015م بالعاصمة السودانية الخرطوم حيث وارى جسده الطاهر عدد مقدر من رفاقه وذويه. المناضل الراحل من مواليد 1958م في منطقة ( قار عوبل ) بعنسبا، إلتحق بجبهة التحرير الإرترية في 1974م وعمل في عدة مواقع عسكرية منها قائد سرية في اللواء(77) ثم أخضع لدورة تدريبٍ عالٍ في التمريض والطبابة.

في الثمانينيات شارك المناضل/ عامر بدورٍ كبير في تأسيس وافتتاح مدرسة ود شريفي للاجئين الارتريين بمعسكر ود شريفي. وبعد أن استقر به المقام بمعسكر الشجراب للاجئين الارتريين أصبح عضوا قياديا في فرع جبهة التحرير الإرترية ـ المجلس الثوري بالمعسكر ثم بحزب الشعب الديمقراطي بعد الوحدة الاندماجية بين المجلس الثوري والحزب الديمقراطي. شارك في كل مؤتمرات التنظيم والحزب عضوا فاعلا ومتفاعلاً بهمة ونشاط عاليين. كما خدم شعبه كثيراً عبر العمل والتعاون مع المنظمات الدولية والإغاثية المعنية.


عرف الفقيد بتفانيه ونضاله الدؤوب وعلاقاته الواسعة وطيب معشره، الفقيد أب لثمانية أطفال.


بهذه المناسبة الحزينة فإن حزب الشعب الديمقراطي الارتري يدعو للفقيد بالرحمة والغفران وأن يلهم أسرته ورفاق نضاله جميل الصبر وحسن العزاء.

في مذكرة بعث بها الي وزير الخارجية الألماني السيد/ فرانك فالتر شتاينماير ناشد حزب الشعب الديمقراطي الارتري الالمان محاكمة المتهمين بقتل اللاجئ الارتري الشاب/ خالد ادريس بحراي بمدينة درسدن بألمانيا في العاشر من يناير 2015م.

هذا وقد أوردت وسائل الاعلام العالمية أن خالد البالغ من العمر العشرين عاماً والذي خرج من منزله بغرض التسوق في الثامنة مساءاً بتوقيت ألمانيا لم يعد الي منزله ليلته تلك، ليعثر عليه في الصباح قتيلاً ملقىً به أمام منزله وبجسده عدة طعنات بالسكين في مختلف أجزاء الجسد.

في مذكرته التي بعث بها في الثالث عشر من يناير 2015م الي المستشارة الالمانية عبر وزير الخارجية الألماني ناشد حزب الشعب Frank Walter Steinmeierالديمقراطي الارتري السلطات الألمانية إجراء كل التحقيقات اللازمة لمعرفة المتورطين في هذه الجريمة النكراء والمحزنة وتقديم القتلة الي العدالة.

المذكرة التي عممت الي وزراء الخارجية والداخلية والعدل الألمان لم تخف الشكوك التي راودت الحزب حول احتمال أن يكون منفذو الجريمة عنصريين مقيمين بالمدينة التي شهدت الحادثة.

Wednesday, 21 January 2015 06:32

Mama Tihamena Ala by Mihreteab Michael

Written by